مواضيع مماثلة
لائحة المساحات الإعلانية
لإضافة إعلاناتكم الرجاء
مراسلتنا على البريد الإلكتروني التالي
بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 136 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 136 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 242 بتاريخ الأحد ديسمبر 01, 2013 9:22 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 57 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو yaasaay فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 563 مساهمة في هذا المنتدى في 551 موضوع
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المدير العام | ||||
عاشقة الزهراء | ||||
سمير محمود الطائي | ||||
قدوتي زينب ع | ||||
الغضب الصدري | ||||
Aorn | ||||
يا صاحب الزمان | ||||
حسين | ||||
احمد علي حسين العلي | ||||
السيد عبد الحسين الاعرجي |
ما هي أسرار ترتيب القرآن الكريم، و الحكمة في ذلك؟
صفحة 1 من اصل 1
ما هي أسرار ترتيب القرآن الكريم، و الحكمة في ذلك؟
الجواب:
إنّ أسرار ترتيب القرآن لم تكتشف بعد، مع أنّ ما كشف لنا من أسرار القرآن إلى الآن كافٍ لكلّ منصف لأن يؤمن بأنه كلام الله تعالى، فإنّ أكثر أسرار القرآن لم تكتشف بعد، و منها أسرار ترتيبه .. سواء في ذلك ترتيب سوره و آياته .. بل ترتيب حروفه و نظمها في السور و الآيات!!
و على كثرة الحقائق و الشواهد التي قدمها العلماء و الباحثون في إعجاز القرآن و بنائه الفريد، فإني أذكر حقيقة واحدة وردت في روايات أهل البيت عليهم السّلام، تخضع لها الأفكار و الأعناق .. فقد روى القاضي المغربي المصري من علماء القرن الرابع في كتابه القيم (دعائم الإسلام) ج 2 ص 146 قال:
(عن علي عليه السّلام أنه قال: اعتل الحسين فاشتد وجعه، فاحتملته فاطمة فأتت به النبيّ صلّى الله عليه و آله مستغيثة مستجيرة، فقالت: يا رسول الله أدع الله لابنك أن يشفيه، و وضعته بين يديه، فقام صلّى الله عليه و آله حتّى جلس عند رأسه ثمّ قال:
يا فاطمة يا بنية إنّ الله هو الذي وهبه لك هو قادر على أن يشفيه! فهبط عليه جبرئيل فقال:
يا محمّد، إنّ الله لم ينزل عليك سورة من القرآن إلاّ و فيها فاء، و كلّ فاء من آفة! ما خلا (الحمد لله) فإنه ليس فيها فاء، فادع بقدح من ماء فاقرأ فيه (الحمد) أربعين مرة ثمّ صبّه عليه، فإنّ الله يشفيه! ففعل ذلك، فكأنما نشط من عقال!) انتهى.
يعني ذلك: أنّ ما يبدو لنا من القرآن عادياً بسبب سذاجتنا، وراءه حساب، بل حسابات .. حسابات إلهيّة لا بشريّة! و أنّ هذه الحروف الثمانية و العشرين في القرآن عوالم من الرياضيات و العلوم و الحقائق .. و ليست حروف كتاب بشري!
فوجود الحرف له دلالة بل دلالات، و عدم وجوده، و عدده، و توزيعه في الآية أو السورة .. و في كلّ القرآن!!
الله أكبر .. فحيثما كانت الفاء في سورة أو موضوع، فهي تدل على وجود آفة .. و حيثما وجدت الباء، و السين .. و كلّ الحروف .. تدل على حقائق أخرى؟
ثمّ ما معنى الآفة؟ و ما معنى خلوّ سورة الحمد منها؟ و ما معنى قراءة كلام الله الذي ليس فيه آفة على قدح ماء؟ و ماذا يؤثر تكرار القراءة؟ و هل يتغيّر تركيب الماء بذلك؟ ثمّ هل تؤثر فيزياؤه المطورة في بدن المريض و تذهب منه الآفة ..؟!
من المؤكد أنه يوجد ارتباط بين النظام الفيزيائي و الروحي للكون، و بين نظام القرآن، و أنّ للقرآن إمكانات تأثير متنوعة على عالمي الروح و المادة، هي لون أو ألوان من فاعليات الله تعالى في الكون، لأنّ القرآن كلامه سبحانه!!
و من المؤكد أنّ النبيّ صلّى الله عليه وآله أعطي من معرفة ذلك أقصى ما يمكن أن يُعطاه إنسان و يحتمله، لأنّه صلّى الله عليه و آله أفضل بني الإنسان، بل أفضل المخلوقات .. فهو المصطفى منها جميعاً، و لقد أجاد الشاعر الأزري بقوله:
قلب العالمين ظهراً لبطن
فرأى ذات أحمد فاصطفاها
و لكن النبيّ صلّى الله عليه و آله لم يكن يستعمل ذلك إلاّ بأمر الله تعالى أو إجازته .. و هذه قضية مهمة في شخصيته و سلوكه صلّى الله عليه و آله .. حيث أعطي وسائل العمل الإعجازي، و مع ذلك كان يعمل في كلّ أموره بالأسباب و القوانين الطبيعية العادية، و لا يستعمل الإعجاز إلاّ عندما يؤمر، أو عند (الضرورة).
إنّ الفرق بينه و بين موسى و الخضر أنّ الخضر أعطي العلم اللدني أو علم الباطن فهو يعمل بموجبه، و موسى أعطي علم الشريع أو علم الظاهر فهو يعمل بموجبها .. أما نبينا صلّى الله عليه و آله فقد أعطي العلمين معاً، و لكنه يعمل بالظاهر، إلاّ عندما يؤمر أو عند الضرورة!! و هذه هي سنّة الله تعالى، فهو لا يطلع على غيبه أحداً إلاّ من ارتضاه .. و لا يرتضيه إلاّ إذا استوعب مسألة العمل بالقوانين الطبيعية و الغيبيّة و سلّم لإرادة الله فيها .. ثمّ يسلك من بين يديه و من خلفه رصدا!!
و القرآن من أكبر تلك الوسائل التي أعطاها الله تعالى لنبيّه صلّى الله عليه و آله .. و قد كان له ترتيب نزل به منجماً في بضع و عشرين سنة، و كان يؤدي فيه إدارة أحداث النبوة و صناعة الأمّة و توجيه النبيّ و الأمّة، و تسجيل كلّ ذلك للأجيال .. ثمّ صار له ترتيب ككتاب تقرؤه الأجيال، كتاب له مقدّمة و فصول و فقرات .. أحدث من كلّ ما أنتجه و ينتجه المؤلفون في منهجة التأليف و الأسلوب!!
فما المانع أن يكون للقرآن ترتيب ثالث، و رابع، و خامس، أملاه النبيّ صلّى الله عليه و آله على عليّ عليه السّلام، و ادخره عنده مع وصيّته المحفوظة و عهده المعهود إلى ولده المهدي الذي بشّر به الأمّة و العالم؟ و الذي يظهر الله على يديه صدق دين جده على الدين كله، فتخضع لبراهينه العقول و الأعناق .. أرواحنا فداه و عجّل الله ظهوره.
أما نحن الشيعة فنعتقد أنّ ذلك حدث، و أنّ نبينا صلّى الله عليه و آله قد ورث علومه و نسخة القرآن المؤلفة تأليفاً يؤثر تأثيراً معجزاً في المادة و الروح، و يظهر بها إعجاز القرآن و تأويله، إلى علي و الحسن و الحسين .. إلى أن وصلت إلى يد خاتم الأوصياء الموعود على لسان خاتم الأنبياء، الإمام المهدي أرواحنا فداه و نوّر نواظرنا بطلعته المباركة.
و ما ذا نصنع إذا كانت النصوص في مصادرنا تصرح بذلك، و في مصادر إخواننا تؤيده؟!
فهل نغمض أعيننا عنها و نقول لا يوجد شيء .. حتّى يرضى عنا زيد أو عمرو؟!
و هل نفع الأمم السابقة إغماضهم عن نصوص أنبيائهم و وصاياهم .. حتّى نقلدهم و نقول: كلا، كلا .. لم يقل نبينا شيئاً، و لم يوص بشيء، و لم يورث شيئاً؟!!
و هل إذا قلنا أنّ النبيّ صلّى الله عليه و آله رتب القرآن بأكثر من ترتيب .. و إنّ الروايات تدل على أنّ النسخة المعهودة منه إلى ولده الإمام المهدي يختلف ترتيبها عن النسخة الموجودة بأيدينا .. صرنا من الكافرين بالقرآن الذي بين أيدينا، و القائلين بتحريفه؟!!
على أيّ حال، نحن أتباع النصّ الثابت عن نبينا و أهل بيته، و ليقل عنا الناس ما يقولون!
تدوين القرآن/ علي الكوراني العاملي: ص 352 ـ 355.
إنّ أسرار ترتيب القرآن لم تكتشف بعد، مع أنّ ما كشف لنا من أسرار القرآن إلى الآن كافٍ لكلّ منصف لأن يؤمن بأنه كلام الله تعالى، فإنّ أكثر أسرار القرآن لم تكتشف بعد، و منها أسرار ترتيبه .. سواء في ذلك ترتيب سوره و آياته .. بل ترتيب حروفه و نظمها في السور و الآيات!!
و على كثرة الحقائق و الشواهد التي قدمها العلماء و الباحثون في إعجاز القرآن و بنائه الفريد، فإني أذكر حقيقة واحدة وردت في روايات أهل البيت عليهم السّلام، تخضع لها الأفكار و الأعناق .. فقد روى القاضي المغربي المصري من علماء القرن الرابع في كتابه القيم (دعائم الإسلام) ج 2 ص 146 قال:
(عن علي عليه السّلام أنه قال: اعتل الحسين فاشتد وجعه، فاحتملته فاطمة فأتت به النبيّ صلّى الله عليه و آله مستغيثة مستجيرة، فقالت: يا رسول الله أدع الله لابنك أن يشفيه، و وضعته بين يديه، فقام صلّى الله عليه و آله حتّى جلس عند رأسه ثمّ قال:
يا فاطمة يا بنية إنّ الله هو الذي وهبه لك هو قادر على أن يشفيه! فهبط عليه جبرئيل فقال:
يا محمّد، إنّ الله لم ينزل عليك سورة من القرآن إلاّ و فيها فاء، و كلّ فاء من آفة! ما خلا (الحمد لله) فإنه ليس فيها فاء، فادع بقدح من ماء فاقرأ فيه (الحمد) أربعين مرة ثمّ صبّه عليه، فإنّ الله يشفيه! ففعل ذلك، فكأنما نشط من عقال!) انتهى.
يعني ذلك: أنّ ما يبدو لنا من القرآن عادياً بسبب سذاجتنا، وراءه حساب، بل حسابات .. حسابات إلهيّة لا بشريّة! و أنّ هذه الحروف الثمانية و العشرين في القرآن عوالم من الرياضيات و العلوم و الحقائق .. و ليست حروف كتاب بشري!
فوجود الحرف له دلالة بل دلالات، و عدم وجوده، و عدده، و توزيعه في الآية أو السورة .. و في كلّ القرآن!!
الله أكبر .. فحيثما كانت الفاء في سورة أو موضوع، فهي تدل على وجود آفة .. و حيثما وجدت الباء، و السين .. و كلّ الحروف .. تدل على حقائق أخرى؟
ثمّ ما معنى الآفة؟ و ما معنى خلوّ سورة الحمد منها؟ و ما معنى قراءة كلام الله الذي ليس فيه آفة على قدح ماء؟ و ماذا يؤثر تكرار القراءة؟ و هل يتغيّر تركيب الماء بذلك؟ ثمّ هل تؤثر فيزياؤه المطورة في بدن المريض و تذهب منه الآفة ..؟!
من المؤكد أنه يوجد ارتباط بين النظام الفيزيائي و الروحي للكون، و بين نظام القرآن، و أنّ للقرآن إمكانات تأثير متنوعة على عالمي الروح و المادة، هي لون أو ألوان من فاعليات الله تعالى في الكون، لأنّ القرآن كلامه سبحانه!!
و من المؤكد أنّ النبيّ صلّى الله عليه وآله أعطي من معرفة ذلك أقصى ما يمكن أن يُعطاه إنسان و يحتمله، لأنّه صلّى الله عليه و آله أفضل بني الإنسان، بل أفضل المخلوقات .. فهو المصطفى منها جميعاً، و لقد أجاد الشاعر الأزري بقوله:
قلب العالمين ظهراً لبطن
فرأى ذات أحمد فاصطفاها
و لكن النبيّ صلّى الله عليه و آله لم يكن يستعمل ذلك إلاّ بأمر الله تعالى أو إجازته .. و هذه قضية مهمة في شخصيته و سلوكه صلّى الله عليه و آله .. حيث أعطي وسائل العمل الإعجازي، و مع ذلك كان يعمل في كلّ أموره بالأسباب و القوانين الطبيعية العادية، و لا يستعمل الإعجاز إلاّ عندما يؤمر، أو عند (الضرورة).
إنّ الفرق بينه و بين موسى و الخضر أنّ الخضر أعطي العلم اللدني أو علم الباطن فهو يعمل بموجبه، و موسى أعطي علم الشريع أو علم الظاهر فهو يعمل بموجبها .. أما نبينا صلّى الله عليه و آله فقد أعطي العلمين معاً، و لكنه يعمل بالظاهر، إلاّ عندما يؤمر أو عند الضرورة!! و هذه هي سنّة الله تعالى، فهو لا يطلع على غيبه أحداً إلاّ من ارتضاه .. و لا يرتضيه إلاّ إذا استوعب مسألة العمل بالقوانين الطبيعية و الغيبيّة و سلّم لإرادة الله فيها .. ثمّ يسلك من بين يديه و من خلفه رصدا!!
و القرآن من أكبر تلك الوسائل التي أعطاها الله تعالى لنبيّه صلّى الله عليه و آله .. و قد كان له ترتيب نزل به منجماً في بضع و عشرين سنة، و كان يؤدي فيه إدارة أحداث النبوة و صناعة الأمّة و توجيه النبيّ و الأمّة، و تسجيل كلّ ذلك للأجيال .. ثمّ صار له ترتيب ككتاب تقرؤه الأجيال، كتاب له مقدّمة و فصول و فقرات .. أحدث من كلّ ما أنتجه و ينتجه المؤلفون في منهجة التأليف و الأسلوب!!
فما المانع أن يكون للقرآن ترتيب ثالث، و رابع، و خامس، أملاه النبيّ صلّى الله عليه و آله على عليّ عليه السّلام، و ادخره عنده مع وصيّته المحفوظة و عهده المعهود إلى ولده المهدي الذي بشّر به الأمّة و العالم؟ و الذي يظهر الله على يديه صدق دين جده على الدين كله، فتخضع لبراهينه العقول و الأعناق .. أرواحنا فداه و عجّل الله ظهوره.
أما نحن الشيعة فنعتقد أنّ ذلك حدث، و أنّ نبينا صلّى الله عليه و آله قد ورث علومه و نسخة القرآن المؤلفة تأليفاً يؤثر تأثيراً معجزاً في المادة و الروح، و يظهر بها إعجاز القرآن و تأويله، إلى علي و الحسن و الحسين .. إلى أن وصلت إلى يد خاتم الأوصياء الموعود على لسان خاتم الأنبياء، الإمام المهدي أرواحنا فداه و نوّر نواظرنا بطلعته المباركة.
و ما ذا نصنع إذا كانت النصوص في مصادرنا تصرح بذلك، و في مصادر إخواننا تؤيده؟!
فهل نغمض أعيننا عنها و نقول لا يوجد شيء .. حتّى يرضى عنا زيد أو عمرو؟!
و هل نفع الأمم السابقة إغماضهم عن نصوص أنبيائهم و وصاياهم .. حتّى نقلدهم و نقول: كلا، كلا .. لم يقل نبينا شيئاً، و لم يوص بشيء، و لم يورث شيئاً؟!!
و هل إذا قلنا أنّ النبيّ صلّى الله عليه و آله رتب القرآن بأكثر من ترتيب .. و إنّ الروايات تدل على أنّ النسخة المعهودة منه إلى ولده الإمام المهدي يختلف ترتيبها عن النسخة الموجودة بأيدينا .. صرنا من الكافرين بالقرآن الذي بين أيدينا، و القائلين بتحريفه؟!!
على أيّ حال، نحن أتباع النصّ الثابت عن نبينا و أهل بيته، و ليقل عنا الناس ما يقولون!
تدوين القرآن/ علي الكوراني العاملي: ص 352 ـ 355.
المدير العام- Admin
-
عدد المساهمات : 501
نقاط : 2147483647
عضو مميز : 1
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
العمر : 44
مواضيع مماثلة
» ما الحكمة في تقطيع القرآن سوراً ؟
» ما هو وجه الإعجاز في القرآن الكريم؟
» لِمَ لم يرد المَِلْك ( بكسر الميم و سكون اللام ) في القرآن الكريم ؟
» ما هو وجه الإعجاز في القرآن الكريم؟
» لِمَ لم يرد المَِلْك ( بكسر الميم و سكون اللام ) في القرآن الكريم ؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء يوليو 08, 2014 6:16 pm من طرف السيد عبد الحسين الاعرجي
» زواج المتعة
الأربعاء فبراير 09, 2011 11:07 am من طرف حسين
» الى من يهمه الامر
الخميس نوفمبر 18, 2010 2:26 am من طرف احمد علي حسين العلي
» جبل يضع البيض في الصين
الأربعاء نوفمبر 10, 2010 9:31 am من طرف زائر
» لى من يهمه الامر
الأربعاء نوفمبر 03, 2010 9:30 am من طرف سمير محمود الطائي
» زرقاء اليما مه
الأربعاء سبتمبر 29, 2010 5:17 am من طرف سمير محمود الطائي
» الأخت المؤ منه ومشا كل العصر
الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 1:59 am من طرف سمير محمود الطائي
» أعجوبة صورة الضحى
الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 1:48 am من طرف سمير محمود الطائي
» با لحسين معا دلتي موزونه
الإثنين سبتمبر 27, 2010 6:30 pm من طرف سمير محمود الطائي