مواضيع مماثلة
لائحة المساحات الإعلانية
لإضافة إعلاناتكم الرجاء
مراسلتنا على البريد الإلكتروني التالي
بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 227 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 227 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 242 بتاريخ الأحد ديسمبر 01, 2013 9:22 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 57 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو yaasaay فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 563 مساهمة في هذا المنتدى في 551 موضوع
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المدير العام | ||||
عاشقة الزهراء | ||||
سمير محمود الطائي | ||||
قدوتي زينب ع | ||||
الغضب الصدري | ||||
Aorn | ||||
يا صاحب الزمان | ||||
حسين | ||||
احمد علي حسين العلي | ||||
السيد عبد الحسين الاعرجي |
ما المراد بالمغضوب عليهم، و المراد بالضالين؟
صفحة 1 من اصل 1
ما المراد بالمغضوب عليهم، و المراد بالضالين؟
الجواب:
قوله تعالى : (غير المغضوب عليهم و لا الضالين)
1 ـ قيل: أراد ب ( المغضوب عليهم ) اليهود عند جميع المفسرين ، الخاص والعام . ويدل عليه قوله تعالى : ( من لعنه الله وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير ) وهؤلاء هم اليهود بدلالة قوله تعالى : ( ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين ) .
وأراد ب ( الضالين ) : النصارى بدلالة قوله تعالى : ( ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرا وضلوا عن سواء السبيل ) .
وقال الحسن البصري : إن الله تعالى لم يبرئ اليهود من الضلالة بإضافة الغضب إلى اليهود ، بل كل واحدة من الطائفتين مغضوب عليهم ، وهم ضالون ، إلا أن الله تعالى يخص كل فريق بسمة يعرف بها ، ويميز بينه وبين غيره بها ، وإن كانوا مشتركين في صفات كثيرة .
السيد باقر الكيشوان: و هذا القول مختار الطوسي في التبيان ، و السيوطي في مفحماته.
2 ـ وقيل : المراد ب ( المغضوب عليهم ) ، و ( الضالين ) جميع الكفار ، وإنما ذكروا بالصفتين لاختلاف الفائدتين.
3 ـ و قيل: (المغضوب عليهم): النصّاب، و (الضالين): اليهود و النصارى، و هو المروي عن أبي عبد الله عليه السلام.
4 ـ و قيل: (المغضوب عليهم):النصّاب، و (الضالين): الشكاك، و الذين لا يعرفون الإمام، عن أبي عبد الله عليه السلام أيضاً.
السيد باقر الكيشوان: و كلا القولين الأخيرين ذكرهما علي بن إبراهيم في تفسيره.
ــــــــــ
التبيان/ الطوسي: ج 1 ص 45.
مفحمات الأقران: ص 23. قال: الأول: اليهود، و الثاني: النصارى، كما أخرجه أحمد، و ابن حبان، و الترمذي من حديث عدي بن حاتم، قال: قال رسول الله صلى الله عليه ]و آله[ و سلم: "إن المغضوب عليهم هم اليهود، و إن الضالين، هم النصارى". و أخرجه ابن مردويه من حديث أبي ذر. قال ابن أبي حاتم: و لا أعلم فيه خلافا بين المفسرين.
مجمع البيان/ الطبرسي: ج 1 ص 70 ـ 71.
تفسير القمي: ج 1 ص 29.
قوله تعالى : (غير المغضوب عليهم و لا الضالين)
1 ـ قيل: أراد ب ( المغضوب عليهم ) اليهود عند جميع المفسرين ، الخاص والعام . ويدل عليه قوله تعالى : ( من لعنه الله وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير ) وهؤلاء هم اليهود بدلالة قوله تعالى : ( ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين ) .
وأراد ب ( الضالين ) : النصارى بدلالة قوله تعالى : ( ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرا وضلوا عن سواء السبيل ) .
وقال الحسن البصري : إن الله تعالى لم يبرئ اليهود من الضلالة بإضافة الغضب إلى اليهود ، بل كل واحدة من الطائفتين مغضوب عليهم ، وهم ضالون ، إلا أن الله تعالى يخص كل فريق بسمة يعرف بها ، ويميز بينه وبين غيره بها ، وإن كانوا مشتركين في صفات كثيرة .
السيد باقر الكيشوان: و هذا القول مختار الطوسي في التبيان ، و السيوطي في مفحماته.
2 ـ وقيل : المراد ب ( المغضوب عليهم ) ، و ( الضالين ) جميع الكفار ، وإنما ذكروا بالصفتين لاختلاف الفائدتين.
3 ـ و قيل: (المغضوب عليهم): النصّاب، و (الضالين): اليهود و النصارى، و هو المروي عن أبي عبد الله عليه السلام.
4 ـ و قيل: (المغضوب عليهم):النصّاب، و (الضالين): الشكاك، و الذين لا يعرفون الإمام، عن أبي عبد الله عليه السلام أيضاً.
السيد باقر الكيشوان: و كلا القولين الأخيرين ذكرهما علي بن إبراهيم في تفسيره.
ــــــــــ
التبيان/ الطوسي: ج 1 ص 45.
مفحمات الأقران: ص 23. قال: الأول: اليهود، و الثاني: النصارى، كما أخرجه أحمد، و ابن حبان، و الترمذي من حديث عدي بن حاتم، قال: قال رسول الله صلى الله عليه ]و آله[ و سلم: "إن المغضوب عليهم هم اليهود، و إن الضالين، هم النصارى". و أخرجه ابن مردويه من حديث أبي ذر. قال ابن أبي حاتم: و لا أعلم فيه خلافا بين المفسرين.
مجمع البيان/ الطبرسي: ج 1 ص 70 ـ 71.
تفسير القمي: ج 1 ص 29.
المدير العام- Admin
-
عدد المساهمات : 501
نقاط : 2147483647
عضو مميز : 1
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
العمر : 44
مواضيع مماثلة
» ما المراد بالذين أنعم الله عليهم؟
» ما المراد بالصراط المستقيم؟
» ما السرّ في إطلاق " النعمة " في قوله تعالى: "أنعمت عليهم" ؟
» ما المراد بالصراط المستقيم؟
» ما السرّ في إطلاق " النعمة " في قوله تعالى: "أنعمت عليهم" ؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء يوليو 08, 2014 6:16 pm من طرف السيد عبد الحسين الاعرجي
» زواج المتعة
الأربعاء فبراير 09, 2011 11:07 am من طرف حسين
» الى من يهمه الامر
الخميس نوفمبر 18, 2010 2:26 am من طرف احمد علي حسين العلي
» جبل يضع البيض في الصين
الأربعاء نوفمبر 10, 2010 9:31 am من طرف زائر
» لى من يهمه الامر
الأربعاء نوفمبر 03, 2010 9:30 am من طرف سمير محمود الطائي
» زرقاء اليما مه
الأربعاء سبتمبر 29, 2010 5:17 am من طرف سمير محمود الطائي
» الأخت المؤ منه ومشا كل العصر
الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 1:59 am من طرف سمير محمود الطائي
» أعجوبة صورة الضحى
الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 1:48 am من طرف سمير محمود الطائي
» با لحسين معا دلتي موزونه
الإثنين سبتمبر 27, 2010 6:30 pm من طرف سمير محمود الطائي