لائحة المساحات الإعلانية
لإضافة إعلاناتكم الرجاء
مراسلتنا على البريد الإلكتروني التالي
بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 95 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 95 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 242 بتاريخ الأحد ديسمبر 01, 2013 9:22 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 57 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو yaasaay فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 563 مساهمة في هذا المنتدى في 551 موضوع
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المدير العام | ||||
عاشقة الزهراء | ||||
سمير محمود الطائي | ||||
قدوتي زينب ع | ||||
الغضب الصدري | ||||
Aorn | ||||
يا صاحب الزمان | ||||
حسين | ||||
احمد علي حسين العلي | ||||
السيد عبد الحسين الاعرجي |
التصميم المعجز للدلفين
صفحة 1 من اصل 1
التصميم المعجز للدلفين
التصميم المعجز للدلفين
من خصائص الدلفين أن عملية التنفس عنده إرادية على عكس باقي اللبائن حيث يتمّ التنفس بشكل تلقائي ، أي إنّه مثلما نمشي نحن بإرادتنا فإنّ الدلفين يتنفس بإرادته، وهذه الميزة تحول دون موت الحيوان اختناقاً عندما ينام وهو سابح في الماء. ويستخدم الدلفين عند نومه النّصف الأيسر والنصف الأيمن من مخه بالتناوب وتكون مدة النّوبة 15 دقيقة، فإن كان أحد النصفين نائماً يتدخل النصف المستيقظ ويدفع بالحيوان نحو السّطح للتّنفس.
والدّلفين لا يتنفس داخل الماء كباقي الأسماك، ولهذا السبب يجب عليه أن يصعد إلى السطح بصورة منتظمة للتنفس. وتوجد أعلى الرأس فتحة تتيح للحيوان التنفس من خلالها. ويتميز جسم الدلفين بخصائص فريدة، إذ تنسد الفتحة التنفسية تلقائياً حالما يغطس الحيوان في الماء بواسطة سدّاد معدّ لهذا الغرض، وهكذا يمنع الماء من الدخول إلى الجسم، وعند صعوده إلى السّطح تنفتح تلك الفتحة تلقائياً أيضاً.
أما الاستطالة الموجودة في فم الدلفين والشبيهة بالمنقار فوظيفتها تسهيل حركته في الماء، فبواسطة هذه الاستطالة يستطيع الحيوان أن يشق الماء أثناء الحركة و السباحة بأقل طاقة ممكنة. ويوجد شبيه بهذه الاستطالة في مقدمة السفن الحديثة و تقوم بالوظيفة نفسها، وهذا تصميم هيدروديناميكي يساعد في تعجيل سرعة السفينة.
ويستطيع الدّلفين السباحة في الماء بسرعة كبيرة تحيّر العلماء، فالماء ينساب حول الدّلفين أثناء السباحة انسياباً يسيراً، ويرجع الفضل في ذلك إلى تكوين الجلد، فقد أثبتت الأبحاث العلمية التي أجريت على جلد الدّلفين أنه يتكون من ثلاث طبقات: الطبقة الخارجية التي تكون رقيقة ومرنة، والطبقة الداخلية وتتألف من قضبان ذات شكل يشبه الفرشاة البلاستيكية، وتتميز هذه الطبقة بالمرونة أيضاً، والطبقة الوسطى وتتألف من مادة ذات طبيعة إسفنجية.
فعند سباحة الدلفين بأقصى سرعة تتشكل دوامة مائية حول جسمه، والضّغط الهائل المتولد من هذه الدوامة يتم إيصاله إلى الطبقات الجلدية. فالطبقة الخارجية تنقل تأثير الضغط إلى الطبقات الداخلية التي سرعان ما تمتص تأثيره، وبهذه الطريقة تزول الدّوامة قبل أن تمتدّ وتتوسع.
من خصائص الدلفين أن عملية التنفس عنده إرادية على عكس باقي اللبائن حيث يتمّ التنفس بشكل تلقائي ، أي إنّه مثلما نمشي نحن بإرادتنا فإنّ الدلفين يتنفس بإرادته، وهذه الميزة تحول دون موت الحيوان اختناقاً عندما ينام وهو سابح في الماء. ويستخدم الدلفين عند نومه النّصف الأيسر والنصف الأيمن من مخه بالتناوب وتكون مدة النّوبة 15 دقيقة، فإن كان أحد النصفين نائماً يتدخل النصف المستيقظ ويدفع بالحيوان نحو السّطح للتّنفس.
والدّلفين لا يتنفس داخل الماء كباقي الأسماك، ولهذا السبب يجب عليه أن يصعد إلى السطح بصورة منتظمة للتنفس. وتوجد أعلى الرأس فتحة تتيح للحيوان التنفس من خلالها. ويتميز جسم الدلفين بخصائص فريدة، إذ تنسد الفتحة التنفسية تلقائياً حالما يغطس الحيوان في الماء بواسطة سدّاد معدّ لهذا الغرض، وهكذا يمنع الماء من الدخول إلى الجسم، وعند صعوده إلى السّطح تنفتح تلك الفتحة تلقائياً أيضاً.
أما الاستطالة الموجودة في فم الدلفين والشبيهة بالمنقار فوظيفتها تسهيل حركته في الماء، فبواسطة هذه الاستطالة يستطيع الحيوان أن يشق الماء أثناء الحركة و السباحة بأقل طاقة ممكنة. ويوجد شبيه بهذه الاستطالة في مقدمة السفن الحديثة و تقوم بالوظيفة نفسها، وهذا تصميم هيدروديناميكي يساعد في تعجيل سرعة السفينة.
ويستطيع الدّلفين السباحة في الماء بسرعة كبيرة تحيّر العلماء، فالماء ينساب حول الدّلفين أثناء السباحة انسياباً يسيراً، ويرجع الفضل في ذلك إلى تكوين الجلد، فقد أثبتت الأبحاث العلمية التي أجريت على جلد الدّلفين أنه يتكون من ثلاث طبقات: الطبقة الخارجية التي تكون رقيقة ومرنة، والطبقة الداخلية وتتألف من قضبان ذات شكل يشبه الفرشاة البلاستيكية، وتتميز هذه الطبقة بالمرونة أيضاً، والطبقة الوسطى وتتألف من مادة ذات طبيعة إسفنجية.
فعند سباحة الدلفين بأقصى سرعة تتشكل دوامة مائية حول جسمه، والضّغط الهائل المتولد من هذه الدوامة يتم إيصاله إلى الطبقات الجلدية. فالطبقة الخارجية تنقل تأثير الضغط إلى الطبقات الداخلية التي سرعان ما تمتص تأثيره، وبهذه الطريقة تزول الدّوامة قبل أن تمتدّ وتتوسع.
المدير العام- Admin
-
عدد المساهمات : 501
نقاط : 2147483647
عضو مميز : 1
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
العمر : 44
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء يوليو 08, 2014 6:16 pm من طرف السيد عبد الحسين الاعرجي
» زواج المتعة
الأربعاء فبراير 09, 2011 11:07 am من طرف حسين
» الى من يهمه الامر
الخميس نوفمبر 18, 2010 2:26 am من طرف احمد علي حسين العلي
» جبل يضع البيض في الصين
الأربعاء نوفمبر 10, 2010 9:31 am من طرف زائر
» لى من يهمه الامر
الأربعاء نوفمبر 03, 2010 9:30 am من طرف سمير محمود الطائي
» زرقاء اليما مه
الأربعاء سبتمبر 29, 2010 5:17 am من طرف سمير محمود الطائي
» الأخت المؤ منه ومشا كل العصر
الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 1:59 am من طرف سمير محمود الطائي
» أعجوبة صورة الضحى
الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 1:48 am من طرف سمير محمود الطائي
» با لحسين معا دلتي موزونه
الإثنين سبتمبر 27, 2010 6:30 pm من طرف سمير محمود الطائي