مواضيع مماثلة
لائحة المساحات الإعلانية
لإضافة إعلاناتكم الرجاء
مراسلتنا على البريد الإلكتروني التالي
بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 222 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 222 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 242 بتاريخ الأحد ديسمبر 01, 2013 9:22 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 57 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو yaasaay فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 563 مساهمة في هذا المنتدى في 551 موضوع
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المدير العام | ||||
عاشقة الزهراء | ||||
سمير محمود الطائي | ||||
قدوتي زينب ع | ||||
الغضب الصدري | ||||
Aorn | ||||
يا صاحب الزمان | ||||
حسين | ||||
احمد علي حسين العلي | ||||
السيد عبد الحسين الاعرجي |
ما هو سبب طلبنا من الله الهداية إلى الصِّراط المستقيم ، و كيف يصدر مثل هذا الأمر عن المعصومين و هم نموذج الإنسان الكامل ؟
صفحة 1 من اصل 1
ما هو سبب طلبنا من الله الهداية إلى الصِّراط المستقيم ، و كيف يصدر مثل هذا الأمر عن المعصومين و هم نموذج الإنسان الكامل ؟
الجواب:
أنه يجوز أن يكون لنا في الدعاء به مصلحة في ديننا و هذا كما تعبدن بالتسبيح و التحميد و الإقرار لربنا عزّ اسمه بالتوحيد و إن كنّا معتقدين لجميع ذلك ، و يجوز أن يكون الله تعالى يعلم أشياء كثيرة قد تكون أصلح لنا إذا سألناه و إذا لم نسأله لا تكون مصلحة فيكون ذلك وجهاً في حسن المسألة ، و يجوز أن يكون المراد استمرار التكليف و التعريض للثواب لأن إدامته ليس بواجب بل هو تفضّل محض فجاز أن يرغب إليه فيه بالدعاء .
و ذكر الشيخ ناصر مكارم الشيرازي في تفسيره، في معرض الجواب، قال:
أوّلاً: الإنسان معرّض في كلّ لحظة إلى خطر التعثّر و الانحراف عن مسير الهداية ـ كما أشرنا إلى ذلك ـ و لهذا كان على الإنسان أن يستمدّ العون من الله ليثبّت قدمه على الصِّراط المستقيم .
ينبغي أن نتذكّر دائماً أن نعمة الوجود و جميع المواهب الإلهيّة ، تصلنا من المبدأ العظيم تعالى لحظة بلحظة .
و ذكرنا من قبل أننا و جميع الموجودات ( بلحاظ معيّن ) مثل مصابيح كهربائيّة ، النّور المستمرّ في هذه المصابيح يعود إلى وصول طاقة إليها لحظة بلحظة من المولِّد الكهربائي ، فهذا المولِّد ينتج كلّ لحظة طاقة جديدة و يرسلها عن طريق الأسلاك إلى المصابيح لتتحوّل إلى نور .
وجودنا يشبه نور هذه المصابيح ، هذا الوجود ، و إن بدا ممتدّاً مستمرّاً ، هو في الحقيقة وجود متجدِّد باستمرار يصل لحظة بلحظة من مصدر الوجود الخالق الفيّاض هذا التجدّد المستمرّ الوجود ، يتطلّب باستمرار هداية جديدة ، و لو حدث خلل في الأسلاك المعنويّة التي تربطنا بالله كالظّلم و الخبث .. فإن ارتباطنا ينقطع بالله ، و ننحرف فجأة عن الصِّراط المستقيم . نحن نتضرّع إلى الله في صلواتنا أن لا يعتري ارتباطنا به مثل هذا الخلل ، و أن نبقى ثابتين على الصِّراط المستقيم .
ثانياً: الهداية هي : السير على طريق التكامل ، و هذا السّير تدريجي ، يقطع فيه الإنسان مراحل النّقصان ليصل إلى المراحل العليا . و طريق التكامل ـ كما هو معلوم ـ غير محدود و هو مستمرّ حتّى اللا نهاية .
ممّا تقدّم نفهم سبب تضرّع حتّى الأنبياء و الأئمّة لله أن يهديهم ( الصِّراط المستقيم ) ، فالكمال المطلق لله تعالى ، و جميع ما سواه يسيرون على طريق التكامل ، فما الغرابة في أن يطلب المعصومون من ربِّهم درجات أعلى ؟
نحن نصلّي على محمدٍ و آل محمّد ، و الصّلاة تعني طلب رحمة إلهيّة جديدة لمحمّدٍ و آل محمّد ، و مقام أعلى لهم .
و الرّسول صلّى الله عليه و آله و سلّم ، قال : " ربّ زدني علما " ، و القرآن الكريم يقول : " و يزيد الله الذين اهتدوا هدى " ، و يقول : " و الذين اهتدوا زادهم هدى و آتاهم تقواهم " ، و لمزيد التوضيح نذكر الحديثين التاليين :
1 ـ عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، قال في تفسير : " اهدنا الصِّراط المستقيم " : أي " أدم لنا توفيقك الذي أطعناك به في ما مضى من أيّامنا حتّى نطيعك في مستقبل أعمارنا " .
2 ـ و قال الإمام جعفر بن محمّد الصّادق ( عليه السلام ) : " يعني أرشدنا للزوم الطريق المؤدّي إلى جنّتك ، و المانع من أن نتبع أهواءنا فنعطب ، و أن نأخذ بآرائنا فنهلك " .
و قال الفيض الكاشاني في ما يكون جواباً على الشقِّ الأوّل من السؤال : لمّا كان العبد محتاجاً إلى الهداية في جميع أُموره آناً فآناً و لحظة فلحظة فإدامة الهداية هي هداية أُخرى بعد الهداية الأولى ؛ فتفسير الهداية بإدامتها ليس خروجاً على اللّفظ .
و أمّا السيِّد عبد الأعلى السّبزواري ( قدِّس سرّه ) فبيّن ذلك بقوله : و للهداية مراتب كثيرة يصحّ تعلّق الطلب بجميع مراتبها كما يصحّ تعلّقه بالمراتب الرّاقية و إن كان الشّخص واجداً لها بالنسبة إلى المراتب السّابقة ففي كلّ مرتبة منها يطلب المرتبة الأرقى منها ، فلا وجه للإشكال : بأن الشخص إذا كان واجداً للهداية لا يصحّ أن يطلبها من الله تعالى ثانياً ، لأن إبقاء ما يكون واجداً له و تكميل مراتبه و طلب ما فوقه كلّها من الله تعالى .
و الهداية من أفعاله تعالى و هي من صفات الفعل لا صفة الذّات .. و يمكن أن يستفاد من الآيات الشريفة و السنّة المقدّسة ( قاعدة كلّيّة ) في الفرق بينهما ، و هي : كلّ ما يصحّ توصيف الله تعالى به و بنقيضه أو ضدّه فهو من صفات الفعل ، و كلّ ما لا يصحّ ذلك فيه فهو من صفة الذّات . و الأول كقوله تعالى : " يريد الله بكم اليسر و لا يريد بكم العسر " ، و قال تعالى : " يضلّ الله من يشاء و يهدي من يشاء " ، و الثّاني كالحياة و البقاء و العلم و السّميع و البصير و القدير .
و ذكر الشيخ الطوسي في تبيانه وجوهاً لذلك فقال: إن قيل:
ما معنى المسألة في ذلك و قد هداهم الله الصراط المستقيم، و معلومٌ أنّ الله تعالى يفعل بهم ما هو أصلح في دينهم؟
قيل:
1 ـ لا يجوز أن يكون ذلك عبادة و انقطاعاً إليه تعالى، كما قال: "ربّ احكم بالحق" و إن علمنا أنّه لا يحكم إلاّ بالحق، و يكون لنا في ذلك مصلحة كسائر العبادات، و كما تعبدنا بأنْ نكرر تسبيحه و تحميده و الاإقرار بتوحيده و لرسوله بالصدق، و إنْ كنّا معتقدون لجميع ذلك.
2 ـ و يجوز أن يكون المراد بذلك الزيادة في الألطاف، كما قال تعالى: " و الذين اهتدوا زدناهم هدىً"، و قال: "يهدي به الله من اتبع رضوانه".
3 ـ و يجوز أن يكون الله تعاللا يعلم أنّ أشياء كثيرة تكون أصلح لنا، و أنفع لنا إذا سألناه، و إذا لم نسأله لا يكون ذلك مصلحة، و كان ذلك وجهاً في حسن المصلحة.
و يجوز أن يكون المراد استمرار التكليف و التعريض للثواب، لأنّ إدامته ليست بواجبة بل هو تفضل محض جاز أن يرغب فيه بالدعاء.
و يلزم المخالف أن يقال له: إذا كان الله تعالى قد علم أنّه يفعل ذلك لا محالة فما معنى سؤاله ما علم أنّه يفعله، فما أجابوا به فهو جوابنا.
مجمع البيان : ج 1 ص 28 .
الأمثل : ج 1 ص 50 ـ 52 .
تفسير الصافي : ج 1 ص 72 .
مواهب الرحمن : ج 1 ص 41 ـ 42 .
التبيان/ الطوسي: ج 1 ص 41.
أنه يجوز أن يكون لنا في الدعاء به مصلحة في ديننا و هذا كما تعبدن بالتسبيح و التحميد و الإقرار لربنا عزّ اسمه بالتوحيد و إن كنّا معتقدين لجميع ذلك ، و يجوز أن يكون الله تعالى يعلم أشياء كثيرة قد تكون أصلح لنا إذا سألناه و إذا لم نسأله لا تكون مصلحة فيكون ذلك وجهاً في حسن المسألة ، و يجوز أن يكون المراد استمرار التكليف و التعريض للثواب لأن إدامته ليس بواجب بل هو تفضّل محض فجاز أن يرغب إليه فيه بالدعاء .
و ذكر الشيخ ناصر مكارم الشيرازي في تفسيره، في معرض الجواب، قال:
أوّلاً: الإنسان معرّض في كلّ لحظة إلى خطر التعثّر و الانحراف عن مسير الهداية ـ كما أشرنا إلى ذلك ـ و لهذا كان على الإنسان أن يستمدّ العون من الله ليثبّت قدمه على الصِّراط المستقيم .
ينبغي أن نتذكّر دائماً أن نعمة الوجود و جميع المواهب الإلهيّة ، تصلنا من المبدأ العظيم تعالى لحظة بلحظة .
و ذكرنا من قبل أننا و جميع الموجودات ( بلحاظ معيّن ) مثل مصابيح كهربائيّة ، النّور المستمرّ في هذه المصابيح يعود إلى وصول طاقة إليها لحظة بلحظة من المولِّد الكهربائي ، فهذا المولِّد ينتج كلّ لحظة طاقة جديدة و يرسلها عن طريق الأسلاك إلى المصابيح لتتحوّل إلى نور .
وجودنا يشبه نور هذه المصابيح ، هذا الوجود ، و إن بدا ممتدّاً مستمرّاً ، هو في الحقيقة وجود متجدِّد باستمرار يصل لحظة بلحظة من مصدر الوجود الخالق الفيّاض هذا التجدّد المستمرّ الوجود ، يتطلّب باستمرار هداية جديدة ، و لو حدث خلل في الأسلاك المعنويّة التي تربطنا بالله كالظّلم و الخبث .. فإن ارتباطنا ينقطع بالله ، و ننحرف فجأة عن الصِّراط المستقيم . نحن نتضرّع إلى الله في صلواتنا أن لا يعتري ارتباطنا به مثل هذا الخلل ، و أن نبقى ثابتين على الصِّراط المستقيم .
ثانياً: الهداية هي : السير على طريق التكامل ، و هذا السّير تدريجي ، يقطع فيه الإنسان مراحل النّقصان ليصل إلى المراحل العليا . و طريق التكامل ـ كما هو معلوم ـ غير محدود و هو مستمرّ حتّى اللا نهاية .
ممّا تقدّم نفهم سبب تضرّع حتّى الأنبياء و الأئمّة لله أن يهديهم ( الصِّراط المستقيم ) ، فالكمال المطلق لله تعالى ، و جميع ما سواه يسيرون على طريق التكامل ، فما الغرابة في أن يطلب المعصومون من ربِّهم درجات أعلى ؟
نحن نصلّي على محمدٍ و آل محمّد ، و الصّلاة تعني طلب رحمة إلهيّة جديدة لمحمّدٍ و آل محمّد ، و مقام أعلى لهم .
و الرّسول صلّى الله عليه و آله و سلّم ، قال : " ربّ زدني علما " ، و القرآن الكريم يقول : " و يزيد الله الذين اهتدوا هدى " ، و يقول : " و الذين اهتدوا زادهم هدى و آتاهم تقواهم " ، و لمزيد التوضيح نذكر الحديثين التاليين :
1 ـ عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، قال في تفسير : " اهدنا الصِّراط المستقيم " : أي " أدم لنا توفيقك الذي أطعناك به في ما مضى من أيّامنا حتّى نطيعك في مستقبل أعمارنا " .
2 ـ و قال الإمام جعفر بن محمّد الصّادق ( عليه السلام ) : " يعني أرشدنا للزوم الطريق المؤدّي إلى جنّتك ، و المانع من أن نتبع أهواءنا فنعطب ، و أن نأخذ بآرائنا فنهلك " .
و قال الفيض الكاشاني في ما يكون جواباً على الشقِّ الأوّل من السؤال : لمّا كان العبد محتاجاً إلى الهداية في جميع أُموره آناً فآناً و لحظة فلحظة فإدامة الهداية هي هداية أُخرى بعد الهداية الأولى ؛ فتفسير الهداية بإدامتها ليس خروجاً على اللّفظ .
و أمّا السيِّد عبد الأعلى السّبزواري ( قدِّس سرّه ) فبيّن ذلك بقوله : و للهداية مراتب كثيرة يصحّ تعلّق الطلب بجميع مراتبها كما يصحّ تعلّقه بالمراتب الرّاقية و إن كان الشّخص واجداً لها بالنسبة إلى المراتب السّابقة ففي كلّ مرتبة منها يطلب المرتبة الأرقى منها ، فلا وجه للإشكال : بأن الشخص إذا كان واجداً للهداية لا يصحّ أن يطلبها من الله تعالى ثانياً ، لأن إبقاء ما يكون واجداً له و تكميل مراتبه و طلب ما فوقه كلّها من الله تعالى .
و الهداية من أفعاله تعالى و هي من صفات الفعل لا صفة الذّات .. و يمكن أن يستفاد من الآيات الشريفة و السنّة المقدّسة ( قاعدة كلّيّة ) في الفرق بينهما ، و هي : كلّ ما يصحّ توصيف الله تعالى به و بنقيضه أو ضدّه فهو من صفات الفعل ، و كلّ ما لا يصحّ ذلك فيه فهو من صفة الذّات . و الأول كقوله تعالى : " يريد الله بكم اليسر و لا يريد بكم العسر " ، و قال تعالى : " يضلّ الله من يشاء و يهدي من يشاء " ، و الثّاني كالحياة و البقاء و العلم و السّميع و البصير و القدير .
و ذكر الشيخ الطوسي في تبيانه وجوهاً لذلك فقال: إن قيل:
ما معنى المسألة في ذلك و قد هداهم الله الصراط المستقيم، و معلومٌ أنّ الله تعالى يفعل بهم ما هو أصلح في دينهم؟
قيل:
1 ـ لا يجوز أن يكون ذلك عبادة و انقطاعاً إليه تعالى، كما قال: "ربّ احكم بالحق" و إن علمنا أنّه لا يحكم إلاّ بالحق، و يكون لنا في ذلك مصلحة كسائر العبادات، و كما تعبدنا بأنْ نكرر تسبيحه و تحميده و الاإقرار بتوحيده و لرسوله بالصدق، و إنْ كنّا معتقدون لجميع ذلك.
2 ـ و يجوز أن يكون المراد بذلك الزيادة في الألطاف، كما قال تعالى: " و الذين اهتدوا زدناهم هدىً"، و قال: "يهدي به الله من اتبع رضوانه".
3 ـ و يجوز أن يكون الله تعاللا يعلم أنّ أشياء كثيرة تكون أصلح لنا، و أنفع لنا إذا سألناه، و إذا لم نسأله لا يكون ذلك مصلحة، و كان ذلك وجهاً في حسن المصلحة.
و يجوز أن يكون المراد استمرار التكليف و التعريض للثواب، لأنّ إدامته ليست بواجبة بل هو تفضل محض جاز أن يرغب فيه بالدعاء.
و يلزم المخالف أن يقال له: إذا كان الله تعالى قد علم أنّه يفعل ذلك لا محالة فما معنى سؤاله ما علم أنّه يفعله، فما أجابوا به فهو جوابنا.
مجمع البيان : ج 1 ص 28 .
الأمثل : ج 1 ص 50 ـ 52 .
تفسير الصافي : ج 1 ص 72 .
مواهب الرحمن : ج 1 ص 41 ـ 42 .
التبيان/ الطوسي: ج 1 ص 41.
المدير العام- Admin
-
عدد المساهمات : 501
نقاط : 2147483647
عضو مميز : 1
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
العمر : 44
مواضيع مماثلة
» استخارة صاحب الأمر و الزمان (عجل الله تعالى فرجه الشريف) بالسبحة
» إبراهيم بن مالك ( أبو رافع ) مولى رسول الله ( صلّى الله عليه و آله و سلّم )
» ما المراد بالصراط المستقيم؟
» إبراهيم بن مالك ( أبو رافع ) مولى رسول الله ( صلّى الله عليه و آله و سلّم )
» ما المراد بالصراط المستقيم؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء يوليو 08, 2014 6:16 pm من طرف السيد عبد الحسين الاعرجي
» زواج المتعة
الأربعاء فبراير 09, 2011 11:07 am من طرف حسين
» الى من يهمه الامر
الخميس نوفمبر 18, 2010 2:26 am من طرف احمد علي حسين العلي
» جبل يضع البيض في الصين
الأربعاء نوفمبر 10, 2010 9:31 am من طرف زائر
» لى من يهمه الامر
الأربعاء نوفمبر 03, 2010 9:30 am من طرف سمير محمود الطائي
» زرقاء اليما مه
الأربعاء سبتمبر 29, 2010 5:17 am من طرف سمير محمود الطائي
» الأخت المؤ منه ومشا كل العصر
الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 1:59 am من طرف سمير محمود الطائي
» أعجوبة صورة الضحى
الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 1:48 am من طرف سمير محمود الطائي
» با لحسين معا دلتي موزونه
الإثنين سبتمبر 27, 2010 6:30 pm من طرف سمير محمود الطائي