مواضيع مماثلة
لائحة المساحات الإعلانية
لإضافة إعلاناتكم الرجاء
مراسلتنا على البريد الإلكتروني التالي
بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 119 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 119 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 242 بتاريخ الأحد ديسمبر 01, 2013 9:22 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 57 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو yaasaay فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 563 مساهمة في هذا المنتدى في 551 موضوع
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المدير العام | ||||
عاشقة الزهراء | ||||
سمير محمود الطائي | ||||
قدوتي زينب ع | ||||
الغضب الصدري | ||||
Aorn | ||||
يا صاحب الزمان | ||||
حسين | ||||
احمد علي حسين العلي | ||||
السيد عبد الحسين الاعرجي |
عمران بن شاهين و عضد الدولة
:: الفئة الأولى :: استراحة الموقع :: من عجائب الإتفاقات
صفحة 1 من اصل 1
عمران بن شاهين و عضد الدولة
قال العلامة المجلسي (رحمه الله تعالى): حكي الشيخ حسن بن الحسين بن الطحال المقدادي:
أن عمران بن شاهين من أهل العراق عصى على عضد الدولة فطلبه طلبا حثيثا ، فهرب منه إلى المشهد متخفيا ، فرأى أمير المؤمنين عليه السلام في منامه وهو يقول له : يا عمران في غد يأتي فنا خسرو إلى ههنا فيخرجون من بهذا المكان فتقف أنت ههنا - وأشار إلى زاوية من زوايا القبة - فإنهم لا يرونك ، فسيدخل ويزور ويصلي ويبتهل في الدعاء والقسم بمحمد وآله أن يظفره بك ، فادن منه وقل له :
أيها الملك من هذا الذي قد ألححت بالقسم بمحمد وآله أن يظفرك به ؟ فسيقول : رجل شق عصاي ونازعني في ملكي وسلطاني ، فقل : ما لمن يظفرك به ؟ فيقول : إن حتم علي بالعفو عنه عفوت عنه ، فأعلمه بنفسك فإنك تجد منه ما تريد ، فكان كما قال له ، فقال : أنا عمران بن شاهين ، قال من أوقفك ههنا ؟ قال له : هذا مولانا قال في منامي : غدا يحضر فنا خسرو إلى ههنا ، وأعاد عليه القول ، فقال له : بحقه قال لك : فنا خسرو ؟ قلت : إي وحقه ، فقال عضد الدولة : ما عرف أحد أن اسمي فنا خسرو إلا امي والقابلة وأنا ، ثم خلع عليه خلعة الوزارة وطلع من بين يديه إلى الكوفة ، وكان عمران بن شاهين قد نذر عليه أنه متى عفا عنه عضد الدولة أتى إلى زيارة أمير المؤمنين عليه السلام حافيا حاسرا ، فلما جنه الليل خرج من الكوفة وحده ، فرأى جدي علي بن طحال مولانا أمير المؤمنين عليه السلام في منامه وهو يقول له : اقعد افتح لوليي عمران بن شاهين الباب ، فقعد وفتح الباب ، وإذا بالشيخ قد أقبل ، فلما وصل قال له : بسم الله يا مولانا ، فقال : ومن أنا ؟ فقال : عمران بن شاهين ، قال : لست بعمران بن شاهين ، فقال : بلى إن أمير المؤمنين عليه السلام أتاني في منامي وقال لي : اقعد افتح لوليي عمران بن شاهين ، قال له : بحقه هو قال لك ؟ قال : إي وحقه هو قال لي ، فوقع على العتبة يقبلها ، وأحاله على ضامن السمك بستين دينارا ، وكان له زواريق تعمل في الماء في صيد السمك .
أقول ـ و الكلام للشيخ المجلسي رحمه الله تعالى ـ : وبنى الرواق المعروف برواق عمران في المشهدين الشريفين الغروي والحائري على مشرفهما السلام . (بحار الأنوار/ المجلسي: ج 42 ص 319 ـ 320).
أن عمران بن شاهين من أهل العراق عصى على عضد الدولة فطلبه طلبا حثيثا ، فهرب منه إلى المشهد متخفيا ، فرأى أمير المؤمنين عليه السلام في منامه وهو يقول له : يا عمران في غد يأتي فنا خسرو إلى ههنا فيخرجون من بهذا المكان فتقف أنت ههنا - وأشار إلى زاوية من زوايا القبة - فإنهم لا يرونك ، فسيدخل ويزور ويصلي ويبتهل في الدعاء والقسم بمحمد وآله أن يظفره بك ، فادن منه وقل له :
أيها الملك من هذا الذي قد ألححت بالقسم بمحمد وآله أن يظفرك به ؟ فسيقول : رجل شق عصاي ونازعني في ملكي وسلطاني ، فقل : ما لمن يظفرك به ؟ فيقول : إن حتم علي بالعفو عنه عفوت عنه ، فأعلمه بنفسك فإنك تجد منه ما تريد ، فكان كما قال له ، فقال : أنا عمران بن شاهين ، قال من أوقفك ههنا ؟ قال له : هذا مولانا قال في منامي : غدا يحضر فنا خسرو إلى ههنا ، وأعاد عليه القول ، فقال له : بحقه قال لك : فنا خسرو ؟ قلت : إي وحقه ، فقال عضد الدولة : ما عرف أحد أن اسمي فنا خسرو إلا امي والقابلة وأنا ، ثم خلع عليه خلعة الوزارة وطلع من بين يديه إلى الكوفة ، وكان عمران بن شاهين قد نذر عليه أنه متى عفا عنه عضد الدولة أتى إلى زيارة أمير المؤمنين عليه السلام حافيا حاسرا ، فلما جنه الليل خرج من الكوفة وحده ، فرأى جدي علي بن طحال مولانا أمير المؤمنين عليه السلام في منامه وهو يقول له : اقعد افتح لوليي عمران بن شاهين الباب ، فقعد وفتح الباب ، وإذا بالشيخ قد أقبل ، فلما وصل قال له : بسم الله يا مولانا ، فقال : ومن أنا ؟ فقال : عمران بن شاهين ، قال : لست بعمران بن شاهين ، فقال : بلى إن أمير المؤمنين عليه السلام أتاني في منامي وقال لي : اقعد افتح لوليي عمران بن شاهين ، قال له : بحقه هو قال لك ؟ قال : إي وحقه هو قال لي ، فوقع على العتبة يقبلها ، وأحاله على ضامن السمك بستين دينارا ، وكان له زواريق تعمل في الماء في صيد السمك .
أقول ـ و الكلام للشيخ المجلسي رحمه الله تعالى ـ : وبنى الرواق المعروف برواق عمران في المشهدين الشريفين الغروي والحائري على مشرفهما السلام . (بحار الأنوار/ المجلسي: ج 42 ص 319 ـ 320).
المدير العام- Admin
-
عدد المساهمات : 501
نقاط : 2147483647
عضو مميز : 1
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
العمر : 44
:: الفئة الأولى :: استراحة الموقع :: من عجائب الإتفاقات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء يوليو 08, 2014 6:16 pm من طرف السيد عبد الحسين الاعرجي
» زواج المتعة
الأربعاء فبراير 09, 2011 11:07 am من طرف حسين
» الى من يهمه الامر
الخميس نوفمبر 18, 2010 2:26 am من طرف احمد علي حسين العلي
» جبل يضع البيض في الصين
الأربعاء نوفمبر 10, 2010 9:31 am من طرف زائر
» لى من يهمه الامر
الأربعاء نوفمبر 03, 2010 9:30 am من طرف سمير محمود الطائي
» زرقاء اليما مه
الأربعاء سبتمبر 29, 2010 5:17 am من طرف سمير محمود الطائي
» الأخت المؤ منه ومشا كل العصر
الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 1:59 am من طرف سمير محمود الطائي
» أعجوبة صورة الضحى
الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 1:48 am من طرف سمير محمود الطائي
» با لحسين معا دلتي موزونه
الإثنين سبتمبر 27, 2010 6:30 pm من طرف سمير محمود الطائي