مواضيع مماثلة
لائحة المساحات الإعلانية
لإضافة إعلاناتكم الرجاء
مراسلتنا على البريد الإلكتروني التالي
بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 246 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 246 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 246 بتاريخ الجمعة نوفمبر 22, 2024 8:30 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 57 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو yaasaay فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 563 مساهمة في هذا المنتدى في 551 موضوع
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المدير العام | ||||
عاشقة الزهراء | ||||
سمير محمود الطائي | ||||
قدوتي زينب ع | ||||
الغضب الصدري | ||||
Aorn | ||||
يا صاحب الزمان | ||||
حسين | ||||
احمد علي حسين العلي | ||||
السيد عبد الحسين الاعرجي |
لتقوية الذاكرة و علاج النسيان
صفحة 1 من اصل 1
لتقوية الذاكرة و علاج النسيان
1 ـ ذكر السيّد محمّد الرضي الرضوي، تحت عنوان: (آية مجرّبة لعدم نسيان محلّ الحاجة عند وضعها فيه)، قال: هي "بسم الله الرّحمن الرّحيم" تقرؤها (مرّة واحدة) عندما تضع الحاجة في محلّ ، فلا تنساه .
قال: حدّثني بها ، العالم التقيّ ، الثقة ، الحاج محمّد المسقطي (ره)، و قال: ما اتّفق لي أني نسيت محلّ الحاجة عندما وضعتها فيه ، و قد جرّبتها .
2 ـ و ذكر الشيخ محمّد رضا (سقا زاده) الواعظ، ما تعريبه، قال:
من كتب سورة (فاتحة الكتاب) بمسك و زعفران و ماء ورد، على مرآة، و محاها بماء ورد و سقاه لمن كثر نسيانه و قلّ حفظه ، مدّة (سبعة أيام) متوالية، فإنه يصير ذكيّاً و يحفظ كلّ ما يسمعه.
3 ـ و في كتاب (أدعية و أدوية) و كتاب (مجمع الدعوات الكبير)، ما تعريبه: من كثُر عليه النسيان، فعليه المداومة على قراءة هذه الآيات، و هي قوله تعالى: "ربّنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربّنا و لا تحمل علينا إصْراً كما حملته على الذين من قبلنا ربنا و لا تُحمِّلنا ما لا طاقةَ لنا به و اعف عنّا و اغفر لنا و ارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الظّالمين" .
4 ـ و ذكر الواعظ في (أدعية و أدوية)، ما تعريبه و معناه، قال:
لقوّة الذاكرة، يكتب و يشرب على الرِّيق ، تقوى ذاكرته :
"آمن الرّسول بما أُنزل إليه من ربِّه و المؤمنون كلٌ آمن بالله و ملائكته و كُتُبه و رسُله لا نفرّق بين أحدٍ من رُسُله و قالوا سمعنا و أطعنا غفرانك ربّنا و إليك المصير" .
5 ـ و ذكر السيّد محمّد الرّضي، الرّضوي، تحت عنوان: (مجرّبات لقوّة الحافظة)، نقلاً عن (جامع الدرر)، قال:
يكتب على سبع قطع من السكّر، و يأكل كلّ يوم قطعة منها:
يكتب على الأولى: "تعالى الله الملك الحقّ" ، و يأكلها يوم السبت.
و على الثانية: "و قل ربِّ زدني علما" ، و يأكلها يوم الأحد.
و على الثالثة: "لا تُحرِّك به لسانك" ، و يأكلها يوم الاثنين.
و على الرابعة: "إنّ علينا جمعه و قرآنه" ، و يأكلها يوم الثلاثاء.
و على الخامسة: "فإذا قرأناه فاتّبع قرآنه" ، و يأكلها يوم الأربعاء.
و على السادسة: " سنقرؤك فلا تنسى " ، و يأكلها يوم الخميس .
و على السابعة : "إنّه يعلم الجهر و أخفى" ، و يأكلها يوم الجمعة.
قال الرّضوي: وجدته بخطّ بعض أسباط العالم الجليل، السيّد علي التستري (رحمه الله)، و ذكر أنه جرّبه فوجده كذلك.
و من رواية الشيخ البهائي طاب ثراه، عن النبيّ (صلّى الله عليه و آله): أنه لو استعمله سبعة أيام كذلك تيسّر له الحفظ، و يفصح لسانه، و يكون حافظاً.
6 ـ و في (مستدرك الوسائل) عن الشهيد في (مجموعته) نقلاً عن منافع القرآن، المنسوبة إلى الصادق (عليه السلام) قال:
}يس{ من كتبها في تسعة من شعبان بماء ورد و زعفران و شربها، حفظ حفظاً عظيماً، و قوي قلبه و حذق ذهنه.
7 ـ و جاء في كتاب (خواص القرآن) المنسوب للإمام الصّادق (عليه السّلام) في خواص (سورة محمد "صلّى الله عليه و آله"):
قال جعفر الصّادق (عليه السّلام):
من كتبها و جعلها في صحيفة، و غسلها بماء زمزم و شربها ، كان عند الناس وجيهاً محبوباً، ذا كلمةٍ مسموعة، و قولٍ مقبول، و لم يسمع شيئاً إلاّ وعاه.
و تصلح لجميع الأمراض ، تُكتب و تُمحى، و تُغسل بها الأمراض، تسكن بقدرة الله تعالى.
أقول: و نقلاً عنه في كتاب (القرآن فضائله و آثاره في النشأتين).
و كذا في (الدر النظيم) مثله.
8 ـ و في (تفسير البرهان) في خواص (سورة الفتح) قال:
و من (خواص القرآن): قال رسول الله (صلّى الله عليه و آله و سلّم):
من كتبها و جعلها في فراشه أمِنَ من اللصوص، و من كتبها و شربها بماء زمزم كان عند الناس مسموع القول و كلّ شيء سمعه حفظه.
9 ـ و في كتاب (خواص القرآن) المنسوب للإمام الصّادق (عليه السّلام) في خواص (سورة الحشر):
قال جعفر}الصادق{ (عليه السّلام):
من قرأها ليلة الجمعة أمِنَ بلاءها إلى أن يصبح .
و من توضأ في طلب الحاجة ، ثمّ صلّى أربع ركعات يقرأ في كلّ ركعة الحمد و السورة إلى أن يفرغ منها، و يتوجه في أيّ حاجة أرادها ، سهّل الله عليه أمرها و قضيت له.
و من كتبها في جام، و غسلها بماء طاهر و شربها وَرِثَ الذكاء و الفطنة و قلّة النسيان بإذن الله تعالى.
أقول: و في (تفسير البرهان) نقلاً عنه مثله.
و كذا في (المصباح) للكفعمي إلاّ أنّه ذكر أنّ كتابة السورة يكون في جام زجاج.
10 ـ و في (مستدرك الوسائل) نقلاً عن الشهيد في (مجموعته) نقلاً عن (منافع القرآن) المنسوبة إلى الصادق (عليه السلام) قال:
من شربها ـ أي سورة الجنّ ـ وعى كلّ شيء يسمعه، و غلب من يناظره.
قال: حدّثني بها ، العالم التقيّ ، الثقة ، الحاج محمّد المسقطي (ره)، و قال: ما اتّفق لي أني نسيت محلّ الحاجة عندما وضعتها فيه ، و قد جرّبتها .
2 ـ و ذكر الشيخ محمّد رضا (سقا زاده) الواعظ، ما تعريبه، قال:
من كتب سورة (فاتحة الكتاب) بمسك و زعفران و ماء ورد، على مرآة، و محاها بماء ورد و سقاه لمن كثر نسيانه و قلّ حفظه ، مدّة (سبعة أيام) متوالية، فإنه يصير ذكيّاً و يحفظ كلّ ما يسمعه.
3 ـ و في كتاب (أدعية و أدوية) و كتاب (مجمع الدعوات الكبير)، ما تعريبه: من كثُر عليه النسيان، فعليه المداومة على قراءة هذه الآيات، و هي قوله تعالى: "ربّنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربّنا و لا تحمل علينا إصْراً كما حملته على الذين من قبلنا ربنا و لا تُحمِّلنا ما لا طاقةَ لنا به و اعف عنّا و اغفر لنا و ارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الظّالمين" .
4 ـ و ذكر الواعظ في (أدعية و أدوية)، ما تعريبه و معناه، قال:
لقوّة الذاكرة، يكتب و يشرب على الرِّيق ، تقوى ذاكرته :
"آمن الرّسول بما أُنزل إليه من ربِّه و المؤمنون كلٌ آمن بالله و ملائكته و كُتُبه و رسُله لا نفرّق بين أحدٍ من رُسُله و قالوا سمعنا و أطعنا غفرانك ربّنا و إليك المصير" .
5 ـ و ذكر السيّد محمّد الرّضي، الرّضوي، تحت عنوان: (مجرّبات لقوّة الحافظة)، نقلاً عن (جامع الدرر)، قال:
يكتب على سبع قطع من السكّر، و يأكل كلّ يوم قطعة منها:
يكتب على الأولى: "تعالى الله الملك الحقّ" ، و يأكلها يوم السبت.
و على الثانية: "و قل ربِّ زدني علما" ، و يأكلها يوم الأحد.
و على الثالثة: "لا تُحرِّك به لسانك" ، و يأكلها يوم الاثنين.
و على الرابعة: "إنّ علينا جمعه و قرآنه" ، و يأكلها يوم الثلاثاء.
و على الخامسة: "فإذا قرأناه فاتّبع قرآنه" ، و يأكلها يوم الأربعاء.
و على السادسة: " سنقرؤك فلا تنسى " ، و يأكلها يوم الخميس .
و على السابعة : "إنّه يعلم الجهر و أخفى" ، و يأكلها يوم الجمعة.
قال الرّضوي: وجدته بخطّ بعض أسباط العالم الجليل، السيّد علي التستري (رحمه الله)، و ذكر أنه جرّبه فوجده كذلك.
و من رواية الشيخ البهائي طاب ثراه، عن النبيّ (صلّى الله عليه و آله): أنه لو استعمله سبعة أيام كذلك تيسّر له الحفظ، و يفصح لسانه، و يكون حافظاً.
6 ـ و في (مستدرك الوسائل) عن الشهيد في (مجموعته) نقلاً عن منافع القرآن، المنسوبة إلى الصادق (عليه السلام) قال:
}يس{ من كتبها في تسعة من شعبان بماء ورد و زعفران و شربها، حفظ حفظاً عظيماً، و قوي قلبه و حذق ذهنه.
7 ـ و جاء في كتاب (خواص القرآن) المنسوب للإمام الصّادق (عليه السّلام) في خواص (سورة محمد "صلّى الله عليه و آله"):
قال جعفر الصّادق (عليه السّلام):
من كتبها و جعلها في صحيفة، و غسلها بماء زمزم و شربها ، كان عند الناس وجيهاً محبوباً، ذا كلمةٍ مسموعة، و قولٍ مقبول، و لم يسمع شيئاً إلاّ وعاه.
و تصلح لجميع الأمراض ، تُكتب و تُمحى، و تُغسل بها الأمراض، تسكن بقدرة الله تعالى.
أقول: و نقلاً عنه في كتاب (القرآن فضائله و آثاره في النشأتين).
و كذا في (الدر النظيم) مثله.
8 ـ و في (تفسير البرهان) في خواص (سورة الفتح) قال:
و من (خواص القرآن): قال رسول الله (صلّى الله عليه و آله و سلّم):
من كتبها و جعلها في فراشه أمِنَ من اللصوص، و من كتبها و شربها بماء زمزم كان عند الناس مسموع القول و كلّ شيء سمعه حفظه.
9 ـ و في كتاب (خواص القرآن) المنسوب للإمام الصّادق (عليه السّلام) في خواص (سورة الحشر):
قال جعفر}الصادق{ (عليه السّلام):
من قرأها ليلة الجمعة أمِنَ بلاءها إلى أن يصبح .
و من توضأ في طلب الحاجة ، ثمّ صلّى أربع ركعات يقرأ في كلّ ركعة الحمد و السورة إلى أن يفرغ منها، و يتوجه في أيّ حاجة أرادها ، سهّل الله عليه أمرها و قضيت له.
و من كتبها في جام، و غسلها بماء طاهر و شربها وَرِثَ الذكاء و الفطنة و قلّة النسيان بإذن الله تعالى.
أقول: و في (تفسير البرهان) نقلاً عنه مثله.
و كذا في (المصباح) للكفعمي إلاّ أنّه ذكر أنّ كتابة السورة يكون في جام زجاج.
10 ـ و في (مستدرك الوسائل) نقلاً عن الشهيد في (مجموعته) نقلاً عن (منافع القرآن) المنسوبة إلى الصادق (عليه السلام) قال:
من شربها ـ أي سورة الجنّ ـ وعى كلّ شيء يسمعه، و غلب من يناظره.
المدير العام- Admin
-
عدد المساهمات : 501
نقاط : 2147483647
عضو مميز : 1
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
العمر : 44
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء يوليو 08, 2014 6:16 pm من طرف السيد عبد الحسين الاعرجي
» زواج المتعة
الأربعاء فبراير 09, 2011 11:07 am من طرف حسين
» الى من يهمه الامر
الخميس نوفمبر 18, 2010 2:26 am من طرف احمد علي حسين العلي
» جبل يضع البيض في الصين
الأربعاء نوفمبر 10, 2010 9:31 am من طرف زائر
» لى من يهمه الامر
الأربعاء نوفمبر 03, 2010 9:30 am من طرف سمير محمود الطائي
» زرقاء اليما مه
الأربعاء سبتمبر 29, 2010 5:17 am من طرف سمير محمود الطائي
» الأخت المؤ منه ومشا كل العصر
الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 1:59 am من طرف سمير محمود الطائي
» أعجوبة صورة الضحى
الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 1:48 am من طرف سمير محمود الطائي
» با لحسين معا دلتي موزونه
الإثنين سبتمبر 27, 2010 6:30 pm من طرف سمير محمود الطائي