أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، بالضغط على زر دخول أدناه. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط على زر التسجيل أدناه إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، بالضغط على زر دخول أدناه. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط على زر التسجيل أدناه إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
لائحة المساحات الإعلانية

لإضافة إعلاناتكم الرجاء

مراسلتنا على البريد الإلكتروني التالي

alsader.123@hotmail.com

 

 

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

مكتبة الصور


قصة المرأة في التاريخ وحقوقها المهدورة ـ بقلم الشيخ ناصر مكارم الشيرازي Empty
المواضيع الأخيرة
» قاعدة جفرية أخرى لمعرفة جواب كلّ سؤال
قصة المرأة في التاريخ وحقوقها المهدورة ـ بقلم الشيخ ناصر مكارم الشيرازي I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 08, 2014 6:16 pm من طرف السيد عبد الحسين الاعرجي

» زواج المتعة
قصة المرأة في التاريخ وحقوقها المهدورة ـ بقلم الشيخ ناصر مكارم الشيرازي I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 09, 2011 11:07 am من طرف حسين

» الى من يهمه الامر
قصة المرأة في التاريخ وحقوقها المهدورة ـ بقلم الشيخ ناصر مكارم الشيرازي I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 18, 2010 2:26 am من طرف احمد علي حسين العلي

» جبل يضع البيض في الصين
قصة المرأة في التاريخ وحقوقها المهدورة ـ بقلم الشيخ ناصر مكارم الشيرازي I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 10, 2010 9:31 am من طرف زائر

» لى من يهمه الامر
قصة المرأة في التاريخ وحقوقها المهدورة ـ بقلم الشيخ ناصر مكارم الشيرازي I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 03, 2010 9:30 am من طرف سمير محمود الطائي

» زرقاء اليما مه
قصة المرأة في التاريخ وحقوقها المهدورة ـ بقلم الشيخ ناصر مكارم الشيرازي I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 29, 2010 5:17 am من طرف سمير محمود الطائي

» الأخت المؤ منه ومشا كل العصر
قصة المرأة في التاريخ وحقوقها المهدورة ـ بقلم الشيخ ناصر مكارم الشيرازي I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 28, 2010 1:59 am من طرف سمير محمود الطائي

» أعجوبة صورة الضحى
قصة المرأة في التاريخ وحقوقها المهدورة ـ بقلم الشيخ ناصر مكارم الشيرازي I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 28, 2010 1:48 am من طرف سمير محمود الطائي

» با لحسين معا دلتي موزونه
قصة المرأة في التاريخ وحقوقها المهدورة ـ بقلم الشيخ ناصر مكارم الشيرازي I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 27, 2010 6:30 pm من طرف سمير محمود الطائي

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
نوفمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930

اليومية اليومية

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 89 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 89 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 242 بتاريخ الأحد ديسمبر 01, 2013 9:22 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 57 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو yaasaay فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 563 مساهمة في هذا المنتدى في 551 موضوع
برامج تهمك
marquee direction="Up" scrollAmount="2">
 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط الهدى على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط على موقع حفض الصفحات


قصة المرأة في التاريخ وحقوقها المهدورة ـ بقلم الشيخ ناصر مكارم الشيرازي

اذهب الى الأسفل

قصة المرأة في التاريخ وحقوقها المهدورة ـ بقلم الشيخ ناصر مكارم الشيرازي Empty قصة المرأة في التاريخ وحقوقها المهدورة ـ بقلم الشيخ ناصر مكارم الشيرازي

مُساهمة من طرف المدير العام السبت مارس 13, 2010 12:34 pm

عانت المرأة خلال العصور التاريخية المختلفة ألوانا من الظلم والاضطهاد والتعسف ، ويشكل هذا التاريخ المؤلم المر جزء هاما من الدراسات الاجتماعية بشكل عام يمكن تقسيم تاريخ حياة المرأة إلى مرحلتين :
المرحلة الأولى : مرحلة ما قبل التاريخ ، وليس لنا معلومات صحيحة عن وضع المرأة في هذه المرحلة ، ومن الممكن أن تكون قد تمتعت آنذاك بحقوقها الإنسانية الطبيعية .
والمرحلة الثانية : مرحلة التاريخ ، والمرأة كانت خلالها في كثير من المجتمعات شخصية غير مستقلة في جميع الحقوق الاقتصادية والسياسية والاجتماعية ، واستمر هذا الوضع في قسم من المجتمعات حتى القرون الأخيرة .
هذا اللون من التفكير بشأن المرأة مشهود حتى في القانون المدني الفرنسي المشهور بتقدميته ، على سبيل المثال نشير إلى بعض فقراته المتعلقة بالشؤون المالية للزوجين :
يستفاد من المادتين 215 و 217 أن المرأة المتزوجة لا تستطيع بدون إذن زوجها وتوقيعه أن تؤدي أي عمل حقوقي ، وتحتاج في كل معاملة إلى إذن الزوج . هذا إذا لم يرد الرجل أن يستغل قدرته وأن يمتنع عن الإذن دون مبرر .
وحسب المادة 1242 يحق للرجل أن يتصرف لوحده بالثروة المشتركة بين المرأة والرجل بأي شكل من الأشكال ، ولا يلزمه استئذان المرأة بشرط أن يكون التصرف في إطار الإدارة ، وإلا لزمت موافقة المرأة وتوقيعها .
وأكثر من ذلك ورد في المادة 1428:
إن حق إدارة جميع الأموال الخاصة بالمرأة موكول إلى الرجل - على أن المعاملة الخارجة عن حدود الإدارة تتطلب موافقة المرأة وتوقيعها - . وفي أرض الرسالة الإسلامية - أي الحجاز - كانت المرأة تعامل معاملة الكائن غير المستقل ، وكانوا يستثمرونها بشكل فظيع قريب من حالة التوحش .
وبلغ وضع المرأة من الإنحطاط بحيث إن صاحبها كان يستفيد منها للارتزاق أحيانا ، فيعرضها للإيجار . ما كان يعانيه هؤلاء من فقر حضاري وفقر مادي جعل منهم قساة لا يتورعون عن ارتكاب جريمة " الوأد " بحق الأنثى .

المرحلة الجديدة في حياه المرأة
مع ظهور الإسلام وانتشار تعاليمه السامية ، دخلت حياة المرأة مرحلة جديدة بعيدة كل البعد عما سبقها .
في هذه المرحلة أصبحت المرأة مستقلة ومتمتعة بكل حقوقها الفردية والاجتماعية والإنسانية . تقوم تعاليم الإسلام بشأن المرأة على أساس الآيات التي ندرسها في هذا المبحث حيث يقول تعالى : "ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف" ، فالمرأة بموجب هذه الآية تتمتع بحقوق تعادل ما عليها من واجبات ثقيلة في المجتمع .
الإسلام اعتبر الرجل كالمرأة كائنا ذا روح إنسانية كاملة ، وذا إرادة واختيار ، ويطوي طريقه على طريق تكامله الذي هو هدف الخلقة ، ولذلك خاطب الرجل والمرأة معا في بيان واحد حين قال : يا أيها الناس . . . ويا أيها الذين آمنوا . وضع لهما منهجا تربويا وأخلاقيا وعلميا ووعدهما معا بالسعادة الأبدية الكاملة في الآخرة ، كما جاء في قوله تعالى : "ومن عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة".
وأكد أن الجنسين قادران على انتهاج طريق الإسلام للوصول إلى الكمال المعنوي والمادي ولبلوغ الحياة الطيبة المفعمة بالطمأنينة ، نظير ما جاء في قوله تعالى : "من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياه طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون".
الإسلام يرى المرأة كالرجل إنسانا مستقلا حرا ، وهذا المفهوم جاء في مواضع عديدة من القرآن الكريم ، كقوله تعالى : "كل نفس بما كسبت رهينة". و قوله تعالى: "و من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها".
هذه الحرية قررها الإسلام للمرأة والرجل ، ولذلك فهما متساويان أمام قوانين الجزاء : "الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة".
لما كان الاستقلال يستلزم الإرادة والاختيار ، فقد قرر الإسلام هذا الاستقلال في جميع الحقوق الاقتصادية ، وأباح للمرأة كل ألوان الممارسات المالية ، وجعلها مالكة عائدها وأموالها ، يقول سبحانه في سورة النساء : "للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن". كلمة " اكتساب " - خلافا لكلمة " كسب " - لا تستعمل إلا فيما يعود نتيجته على الإنسان نفسه
.
ولو أضفنا إلى هذا المفهوم القاعدة العامة القائلة : " الناس مسلطون على أموالهم " لفهمنا مدى الاحترام الذي أقره الإسلام للمرأة بمنحها الاستقلال الاقتصادي ، ومدى التساوي الذي قرره بين الجنسين في هذا المجال . فالمرأة - في مفهوم الإسلام - ركن المجتمع الأساسي ، ولا يجوز التعامل معها على أنها موجود تابع عديم الإرادة يحتاج إلى قيم .
المفهوم الصحيح للمساواة
وهنا ينبغي الالتفات إلى مسألة الاختلافات الروحية والجسمية بين المرأة والرجل ، وهي مسألة التفت إليها الإسلام بشكل خاص وأنكرها بعضهم منطلقين من تطرف في أحاسيسهم .
إن أنكرنا كل شئ فلا نستطيع أن ننكر الاختلافات الصارخة بين الجنسين في الناحية الجسمية والناحية الروحية ، وهذه مسألة تناولتها تأليفات مستقلة ملخصها :
إن المرأة قاعدة انبثاق الإنسان ، وفي أحضانها يتربى الجيل ويترعرع ، وهي لذلك خلقت لتكون مؤهلة جسميا لتربية الأجيال ، كما أن لها من الناحية الروحية سهما أوفى من العواطف والمشاعر . وهل يمكن مع هذا الاختلاف الكبير أن ندعي تساوي الجنسين في جميع الأعمال واشتراكهما المتساوي في كل الأمور ؟ !
أليست العدالة أن يؤدي كل كائن واجبه مستفيدا من مواهبه وكفاءاته الخاصة ؟ !
أليس خلافا للعدالة أن تقوم المرأة بأعمال لا تتناسب مع تكوينها الجسمي والروحي ؟ !
من هنا نرى الإسلام - مع تأكيده على العدالة - يجعل الرجل مقدما في بعض الأمور مثل الإشراف على الأسرة و . . . ويدع للمرأة مكانه المساعد فيها . العائلة والمجتمع يحتاج كل منهما إلى مدير ، ومسألة الإدارة في آخر مراحلها يجب أن تنتهي بشخص واحد ، وإلا ساد الهرج والمرج .
فهل من الأفضل أن يتولى هذه المسؤولية المرأة أم الرجل ؟ كل المحاسبات البعيدة عن التعصب تقول : إن الوضع التكويني للرجل يفرض أن تكون مسؤولية إدارة الأسرة بيد الرجل ، والمرأة تعاونه . مع إصرار المصرين ولجاج المتعصبين على إنكار الواقع ، فإن وضع الحياة الواقعية في عالمنا المعاصر وحتى في البلدان التي منحت المرأة الحرية والمساواة بالشكل الكامل - على زعمهم - يدل على أن المسألة على الصعيد العملي هي كما ذكرناه وإن كانت المزاعم خلاف ذلك .
المصدر: الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل - الشيخ ناصر مكارم الشيرازي - ج 2 - ص 152 – 160.

المدير العام
Admin

الجدي
الماعز
عدد المساهمات : 501
نقاط : 2147483647
عضو مميز : 1
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
العمر : 44

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى